موقع ومنتديات ال زُبّين
مرحبا بكم في موقعنا المتواضع مع تمنياتي لكم بقضاء وقت ممتع ابو نورس
موقع ومنتديات ال زُبّين
مرحبا بكم في موقعنا المتواضع مع تمنياتي لكم بقضاء وقت ممتع ابو نورس
موقع ومنتديات ال زُبّين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع ومنتديات ال زُبّين

موقع ومنتديات ال زُبّينThe site and forums Sben
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بكم في منتديات ال زبين
تم بحمد اللة افتتاح صفحة خاصة علي الفيسبوك باسم منتيديات ال زبين
نعتذر لجميع الزوار لتوقف المنتدي وذلك لاسباب فنية
تنوية لايمكنك مشاهدة ركن منتديات ال زبين الا بعضوية المنتدي لانها عضوية خاصة ولا يمكن لزوار مشاهدتها
يـــــارب اعطني قلبآ كبيرآ يتسع لكل الناس الصغير قبل الكبير ، الضعيف قبل القوي اعطني ذاكرتين ذاكرة ضعيفة تنسي الإساءة ،،،، وذاكرة قوية تتذكرالأحسان
اللهم يا عزيز يا جبار اجعل قلوبنا تخشع من تقواك واجعل عيوننا تدمع منخشياك واجعلنا يا رب من أهل التقوى وأهل المغفرة وارزقنا الهدى والتقىوالعفاف
نبارك لطلاب الاسرة المتوفقين في الهند

 

 حضارة الغرب تأسست بفضل العرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 109
تاريخ التسجيل : 15/08/2010
العمر : 27

حضارة الغرب تأسست بفضل العرب Empty
مُساهمةموضوع: حضارة الغرب تأسست بفضل العرب   حضارة الغرب تأسست بفضل العرب Emptyالأحد سبتمبر 12, 2010 8:51 am

الغربيون أفادوا كثيرا من العلم والفكر العربيين

كاتب أمريكي: حضارة الغرب تأسست بفضل العرب

حضارة الغرب تأسست بفضل العرب 440p

يتحدث الكاتب الامريكي جوناثان ليونز في كتابه "بيت الحكمة" الذي ترجم الى العربية عما حققه العلماء العرب في العصور الوسطى من انجازات متقدمة في العلم والفلسفة كما يتناول قصة الأوروبيين "الجوالين" الذين نقلوا هذه المعرفة الى الغرب.

ورأى جوناثان ليونز أن الغربيين الذين أفادوا كثيرا من العلم والفكر العربيين اتجهوا الى التغطية على ذلك معلنين أنهم عادوا الى الفكر اليوناني للانطلاق في نهضتهم مهملين عن عمد ذكر الأثر العربي في نهوضهم.

وركز على عدد من هؤلاء الأوروبيين الجوالين وبشكل خاص الانجليزي اديلارد اوف باث اهم اسم بين هؤلاء قيمة ودورا فعالا.

وقال الكاتب "لقد أعادت قوة العلم العربي التي كان اديلارد اوف باث بطلها تكوين المشهد الثقافي الأوروبي وبقي اثرها الى القرن السادس عشر وما بعده وهي التي شكلت العمل الأصيل لكوبرنيكوس وجاليليو.

" وقد جعل هذا أوروبا المسيحية تقف وجها لوجه أمام حقيقة أن الشمس - لا السكن الدنيوي لهذا المخلوق الذي هو الانسان- هي مركز الكون. وقد شرح ابن رشد القاضي الفيلسوف من الاندلس للغرب الفلسفة الكلاسيكية وكان أول من أدخل اليه التفكير العقلاني. أما القانون في الطب لابن سينا فظل مرجعا بأوروبا حتى القرن السادس عشر ككتب عربية اخرى في البصريات والكيمياء والجغرافيا."

أضاف يقول "بدأ تناسي الغرب المتعمد إرث العرب منذ قرون عندما بدأت الدعاية السياسية المعادية للاسلام التي صنعت في ظل الحملات الصليبية تطمس اي اعتراف بالدور العميق للثقافة العربية في تطور العلم الحديث."

حمل الكتاب عنوانا اساسيا هو "بيت الحكمة" اتبع بعنوان آخر ايضاحي هو "كيف أسس العرب لحضارة الغرب". وبيت الحكمة هو تلك المؤسسة الثقافية الشهيرة خاصة في مجال الترجمة والتي اسسها الخليفة المأمون في بغداد وكلف اسحق بن حنين بادارتها يساعده مثقفون سريان اخرون. وقد جاء الكتاب في 287 صفحة كبيرة القطع وصدر عن "الدار العربية للعلوم" في بيروت و"مركز البابطين للترجمة" في الكويت. وقد قام مازن جندلي بترجمة الكتاب من الانجليزية الى العربية.

والباحث جوناثان ليونز عمل محررا ومراسلا صحافيا لوكالة رويترز لاكثر من عشرين سنة خاصة في العالم الاسلامي. وهو يعيش الان في العاصمة الامريكية واشنطن ويقوم بالتدريس في جامعة ميزون.

في بداية الكتاب وتحت عنوان "ملاحظة للقارىء" تحدث المؤلف فقال "نادرا ما يأتي مع الاعمال الموجهة الى القارىء العام تعريف للمصطلحات والمفاهيم بالغا ما بلغ مستوى جدية او ثقل الموضوع. وقد تعمدت الابقاء على هذه التعريفات في الحد الادنى.

"وبالرغم من ذلك اجد من المناسب التحدث قليلا في البداية عن اختياري مصطلح "العلم العربي" او ما اشبه ذلك من عبارة بدلا من "العلم الاسلامي" للتعبير عن الوسط الثقافي الرفيع الذي ساد العالم الاسلامي في العصور الوسطى.

"وكما يعلم كثير من القراء... فان كثيرا من الازدهار في ذلك الزمان والمكان لم يكن حكرا على العرب كعرب ولم يكن كذلك عمل المسلمين تماما.فالفرس بمن فيهم المجوس والنصارى واليهود والاغريق النصارى السريان والترك والكرد وغيرهم.. كل هؤلاء لعبوا ادوارا حاسمة في جميع فروع العلم واللاهوت والفلسفة.

"لكن هذا العمل كان يجري غالبا باللغة العربية وكثيرا ما كان يجري برعاية الحكام العرب ولاسيما الخلفاء الامويين العباسيين بدمشق اولا ثم ببغداد... وخلال شطر كبير من الفترة موضع البحث لعبت اللغة العربية دور اللغة العالمية للعلم... وكذلك كان على من يود من علماء الغرب في العصور الوسطى الاطلاع على اخر ما استجد في مجاله اتقان اللغة العربية او العمل استنادا الى الترجمات التي قام بها من تعلم هذه اللغة منهم..."

وقال موضحا "ليس معنى هذا ان الاسلام والثقافة الفريدة للمسلمين ليسا عنصرين مهمين في قصتنا هذه. فأنا اشير في مواضع كثيرة من هذا النص الى الاهمية الكبرى للاسلام في تقدم العلم العربي... ومع ذلك فان كثيرا من البحوث التي اجريت في هذه الفترة مضت ابعد بكثير من المسائل الدقيقة للايمان في الاسلام ولم تجر حين اجريت لاثبات الحقائق اللاهوتية او العقدية. كذلك يجدر بنا ان نتحاشى اي خلط مع المفهوم الراسخ "للعلوم الاسلامية" الذي يشير عموما الى المعارف الدينية الدقيقة كالفقه وتفسير القران ودراسة الحديث وهكذا."

وفي مكان آخر تحدث المؤلف عن اديلارد اوف باث فقال انه لم يكن " مهيئا البتة لما وجده في سعيه الحثيث لما دعاه "الدراسات العربية"... وعلى الفور استحوذ هذا الانجليزي المترحل على قوة المعرفة العربية ليرى العالم كما راه. غادر اديلارد موطنه انجلترا طالبا شابا متعطشا للحكمة التي لم يكن ليروي ظمأه اليها الا العرب. وسيعود اليه كأول عالم غربي يساعد على تغيير عالمه الى الابد."

وتحدث المؤلف في اكثر من مجال عن موضوع "قدم العالم" وما دار من جدل بين جماعات فكرية ودينية اسلامية ابرزها جماعة "علم الكلام" وبشكل خاص بين المعتزلة والأشعرية.

وقال الكاتب متحدثا عما واجهه الباحث الانجليزي في هذا مجال من اسئلة عميقة "هل للكون بداية وهل له نهاية كما ورد في الانجيل والقران ام انه قديم.. لا هو حادث ولا متغير كما قال الفلاسفة المسلمون. ولو صح هذا "المنطق الجديد" اذا ما يفعل المرء بالنصوص المقدسة التي تقول بالخلق. لقد بدا العالم لاديلارد فجأة مكانا جديدا غير مألوف...

"ادى وصول العلم والفلسفة العربيين -وهو ارث اديلارد الرائد ومن سارع الى اتباعه- الى تحويل الغرب المتخلف الى قوة علمية وتكنولوجية عظمى... حول العلم العربي عالم العصور الوسطى المسيحي تحويلا فاق الادراك..."

ويمضي في الحديث عن "طمس" الاشارة الى اثر العرب في قيام النهضة الاوروبية فيقدم امثلة منها ان روجر بيكون الفيلسوف من القرن الثالث عشر وأحد اقدم انصار المنهج العلمي في الغرب "قدر للمسلمين ابداعاتهم الثقافية وهو موضوع كان يعرفه جيدا فقال.. "الفلسفة مأخوذة من المسلمين." ومع هذا فان روجر بيكون لم يكن اقل حماسة من غيره من الغربيين لاستنكار مظاهر حياة المسلمين التي لم يكن لديه معرفة او خبرة حقيقية بها.. فقد جزم بلا تردد ان العرب "مستغرقون في المتع الحسية لتعدد الزوجات لديهم" وسرعان ما حلت هذه المفاهيم الخيالية محل كل ما عداها في المخيلة الشعبية الغربية."

اضاف ان هذه الاراء ازدادت انتشارا في عصر النهضة "عندما راح الغرب يستلهم اليونان القديمة ناظرا اليها نظرة مثالية. فمن حرصهم على ادعاء تحدرهم الفكري المباشر من امثال ارسطو وفيتاجورث وارخميدس تعمد مفكرو الغرب تهميش دور العلم العربي..."

وقد نسج مؤرخو العلوم الغربيون الى حد بعيد على هذا المنوال وصور كثير منهم العرب بأنهم لطفاء كرماء لكنهم كانوا عمليا ناظرين حياديين للمعرفة اليونانية ولم يفعلوا شيئا يذكر او اي شيء لتطوير عمل من سبقهم."

وخلص هنا الى القول "تستند هذه الاوصاف الى مفهوم ثابت يقول باسترجاع الغرب العلم الكلاسيكي مع ما يعنيه ذلك ضمنا وبشكل واضح ان هذه المعرفة كانت بشكل ما مكسبا طبيعيا بالولادة لاوروبا المسيحية وان الذي حصل فقط هو انها لم تجد مكانها الصحيح في العصور الوسطى.

"هي تصطبغ كذلك بشدة باجماع غربي غالبا ما يستحضر لتفسير حالة العالم الاسلامي اليوم.. ان الاسلام معاد بطبيعته للابتكار وانه صار كذلك ابتداء من اوائل القرن الثاني عشر."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zbain2011.mam9.com
 
حضارة الغرب تأسست بفضل العرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» امل العرب التكنلوجي بداء بالقمر المصري وطريقة توصيل الانترنت بالقمر الصناعي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع ومنتديات ال زُبّين :: منتدي واحة المعرفة-
انتقل الى: